بسم الله الرحمن الرحيم.
اليوم اقدم لكم موضوع غريب و هو بسبب طاقة غريبة داخل الانسان حسب معلوماتى..
اترككم مع الموضوع..
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-
في عام 1951 وجدت بقية الجثة المحترقة للأرملة سمّيت ماري ريسير بعمر 67 سنة من قبل جارتها حيث كانت تجلس في
كرسي عندما حدثت الحادثة ففي قدمها اليسار ما زالت تلبس حذاءها الذي بقى سليم وفقط احترقت زاوية الغرفة والكرسي الذي كانت تجلس عليه.
فحص رجال الإطفاء والشرطة والأطباء الشرعيون بقايا السّيدة ريسير ووجدوا كبدها أيضا الذي أنصهر إلى كتلة الفقرات وجمجمتها التي كانت قد تقلصت إلى حجم كرة البيسبول بسبب الحرارة المرتفعة جدا.
حيطان الشقّة غطّيت بمادة دهنية، مفاتيح بلاستيكية ذابت سويّة مع الشمعتين التين وجدت فتائلهن غير محترقتين. كان هناك فقط منطقة محترقة عبارة عن دائرة صغيرة التي أحاطت ببقايا السّيدة ريسير وكرسيها.
بالنسبة لخبراء الحرائق فقد أكدوا أن هكذا ظاهرة بحاجة إلى درجة حرارة تصل إلى 2500درجة مئوية. ولقد استبعد الخبراء أن يكون سبب الحريق سيجارة مشتعلة سقطت بالخطأ عندما أخذت غفوة هذه العجوز المسكينة ولكن السبب المقنع الذي أدى إلى احتراق الأرملة هي ظاهرة الاحتراق الإنساني التلقائي.
الاحتراق الإنساني التلقائي ظاهرة حيث يشتعل شخص حيّ فجأة بلا سبب ظاهر. الحالة المخبرة عنها الأولى يعتقد بأنها كانت في 1763. حيث كان يوجد كاتب فرنسي يدعى دوبونت نشر مجموعة عن حالات الاحتراق الإنسانية التلقائية. وأطلق على الظاهرة أسم ( إس إتش سي) كما أستعمل تشارلز ديكينز (إس إتش سي) في روايته "منزل كئيب" لقتل شخص. ولقد آمن بهذه الظاهرة . وأعتقد بأنّ التراكم من الكحول في أنسجة الجسم يزيد قابلية اشتعال الجسم بشكل مثير. هو أيضا أعتقد بأنّ الجسم قابل لإنتاج الكحول و الهيدروجين والغازات القابلة للاشتعال الأخرى التيّ تخزن تلقائيا في أنسجة الجسم.ثم بشرارة من كهرباء الجسم يشتعل.
التشابهات:
إنّ الحقائق التالية شائعة عند كلّ حالات( إس إتش سي)
1.ثمانون بالمائة من الضحايا نساء
2.أغلب الضحايا كانوا زائدون الوزن و/ أو مدمني خمور
3.إنّ الجسم يحترق بشكل سيئ جدا، لكن الغرفة أو المكان سليم 100%
4. رائحة نفط تحيط الجسم عادة
5.الملابس يمكن أيضا أن تكون سليمة
6.الضحايا كانوا دائما لوحدهم - لا صيحات يمكن أبدا أن تسمع
7.الضحايا على الاغلب مدمني كحول بشدة .
أخر الحالات التي رصدت عن الاحتراق الذاتي كانت في الرابع والعشرون لمارس/آذار، 1997
في جمهورية أيرلندا. جون أوكونور بعمر 76 سنة وجد ميت في غرفة جلوسه في غور تالين بشهاده الممرضة التي كانت تزوره بانتظام. تفحّم السّيد أوكونور و بقيت أشلاء جسده المتفحمة على كرسيه. ولم يبقى من جسده سو رأسه وقدميه . كان هناك ضرر قليل في الغرفة بسبب الاحتراق. القسّ المحليّ الذي حضر المشهد وصفه "إذا صبّ شخص ما بنزين في حضنه".
.
وهذه صورة لما تبقى من السيدة بعد الاحتراق..
و ندعى الله ان يرزقنا حسن الخاتمة..
والسلام عليكم..
اليوم اقدم لكم موضوع غريب و هو بسبب طاقة غريبة داخل الانسان حسب معلوماتى..
اترككم مع الموضوع..
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-
في عام 1951 وجدت بقية الجثة المحترقة للأرملة سمّيت ماري ريسير بعمر 67 سنة من قبل جارتها حيث كانت تجلس في
كرسي عندما حدثت الحادثة ففي قدمها اليسار ما زالت تلبس حذاءها الذي بقى سليم وفقط احترقت زاوية الغرفة والكرسي الذي كانت تجلس عليه.
فحص رجال الإطفاء والشرطة والأطباء الشرعيون بقايا السّيدة ريسير ووجدوا كبدها أيضا الذي أنصهر إلى كتلة الفقرات وجمجمتها التي كانت قد تقلصت إلى حجم كرة البيسبول بسبب الحرارة المرتفعة جدا.
حيطان الشقّة غطّيت بمادة دهنية، مفاتيح بلاستيكية ذابت سويّة مع الشمعتين التين وجدت فتائلهن غير محترقتين. كان هناك فقط منطقة محترقة عبارة عن دائرة صغيرة التي أحاطت ببقايا السّيدة ريسير وكرسيها.
بالنسبة لخبراء الحرائق فقد أكدوا أن هكذا ظاهرة بحاجة إلى درجة حرارة تصل إلى 2500درجة مئوية. ولقد استبعد الخبراء أن يكون سبب الحريق سيجارة مشتعلة سقطت بالخطأ عندما أخذت غفوة هذه العجوز المسكينة ولكن السبب المقنع الذي أدى إلى احتراق الأرملة هي ظاهرة الاحتراق الإنساني التلقائي.
الاحتراق الإنساني التلقائي ظاهرة حيث يشتعل شخص حيّ فجأة بلا سبب ظاهر. الحالة المخبرة عنها الأولى يعتقد بأنها كانت في 1763. حيث كان يوجد كاتب فرنسي يدعى دوبونت نشر مجموعة عن حالات الاحتراق الإنسانية التلقائية. وأطلق على الظاهرة أسم ( إس إتش سي) كما أستعمل تشارلز ديكينز (إس إتش سي) في روايته "منزل كئيب" لقتل شخص. ولقد آمن بهذه الظاهرة . وأعتقد بأنّ التراكم من الكحول في أنسجة الجسم يزيد قابلية اشتعال الجسم بشكل مثير. هو أيضا أعتقد بأنّ الجسم قابل لإنتاج الكحول و الهيدروجين والغازات القابلة للاشتعال الأخرى التيّ تخزن تلقائيا في أنسجة الجسم.ثم بشرارة من كهرباء الجسم يشتعل.
التشابهات:
إنّ الحقائق التالية شائعة عند كلّ حالات( إس إتش سي)
1.ثمانون بالمائة من الضحايا نساء
2.أغلب الضحايا كانوا زائدون الوزن و/ أو مدمني خمور
3.إنّ الجسم يحترق بشكل سيئ جدا، لكن الغرفة أو المكان سليم 100%
4. رائحة نفط تحيط الجسم عادة
5.الملابس يمكن أيضا أن تكون سليمة
6.الضحايا كانوا دائما لوحدهم - لا صيحات يمكن أبدا أن تسمع
7.الضحايا على الاغلب مدمني كحول بشدة .
أخر الحالات التي رصدت عن الاحتراق الذاتي كانت في الرابع والعشرون لمارس/آذار، 1997
في جمهورية أيرلندا. جون أوكونور بعمر 76 سنة وجد ميت في غرفة جلوسه في غور تالين بشهاده الممرضة التي كانت تزوره بانتظام. تفحّم السّيد أوكونور و بقيت أشلاء جسده المتفحمة على كرسيه. ولم يبقى من جسده سو رأسه وقدميه . كان هناك ضرر قليل في الغرفة بسبب الاحتراق. القسّ المحليّ الذي حضر المشهد وصفه "إذا صبّ شخص ما بنزين في حضنه".
.
وهذه صورة لما تبقى من السيدة بعد الاحتراق..
و ندعى الله ان يرزقنا حسن الخاتمة..
والسلام عليكم..