كشف مالك ومدير أكاديمية الفنون القتالية في دبي، محمد عباس، عن سرّ ظهور الملاكم الروسي العالمي جبار، وهو يرتدي الغترة والعقال، ويحمل علم الإمارات في البطولة التي استضافتها سنغافورة واميركا لأفضل 16 لاعباً في العالم في لعبتي «التاي بوكسينغ» و«الكيك بوكسينغ».
وقال ان «اللاعب الروسي اعتنق الإسلام قبل فترة، وهو يحب العرب والحضارة العربية، إضافة الى أنه كان يمثل اكاديمية الفنون القتالية التي مقرها دبي في هذه البطولة العالمية، لذلك قام من تلقاء نفسه ومن دون اتفاق مسبق بارتداء الغترة والعقال، ورفع العلم الإماراتي في هذه البطولة، وهو الأمر الذي اثار اهتمام كل عشاق ومتابعي رياضة التاي بوكسينغ والكيك بوكسينغ في العالمين العربي والإسلامي.
وأشار محمد عباس الذي لعب الكاراتيه من قبل، وتولى تدريب منتخب الكاراتيه، ووصل الى عضوية مجلس إدارة اتحاد الكاراتيه قبل ان يصبح امينا لسر الاتحاد، الى انه متفرغ في هذا التوقيت للاهتمام بأكاديمية الفنون القتالية التي اسسها بمشاركة البطل العالمي واللاعب السابق في المنتخب الروسي وصاحب العلاقات الدولية الكبيرة في الكاراتيه والكيك بوكسينغ والتاي بوكسينغ فلاديمير بوردن.
وشرح صاحب أكاديمية الفنون القتالية محمد عباس قصة البطولة العالمية التي شارك فيها البطل العالمي جبار، وظهر وهو يرتدي الغترة والعقال ويحمل العلم الإماراتي، وقال «أقيمت البطولة في سنغافورة، والمباراة النهائية كانت في اميركا، وشارك فيها أفضل 16 لاعباً في العالم، وكان من بينهم البطل الروسي جبار الذي كان ممثلا لأكاديمية الفنون القتالية التي مقرها دبي، وكانت فكرة البطولة أن يتواجد الأبطال المشاركون في منزل واحد من أجل التعرّف إلى تقاليدهم وعاداتهم المختلفة، وكل اسبوع يشكلون فريقين، ويواجه بعضهم بعضاً في مباريات قوية وعنيفة، والفائزان في المجموعتين لعبا المباراة النهائية التي اقيمت في اميركا، وتمكن فيها جبار من الحصول على المركز الثالث والميدالية البرونزية».
وتابع «قام جبار من تلقاء نفسه بارتداء الغترة والعقال، ورفع العلم الإماراتي في مباريات هذه البطولة، لأنه كان يمثّل أكاديمية الفنون القتالية التي مقرها دبي، إضافة الى حبه للعرب وللمسلمين، خصوصاً بعد اعتناق الإسلام».
وأشار محمد عباس الى انه يسعى من خلال هذه الأكاديمية الى وصول العاب الفنون القتالية في دولة الإمارات الى الاحتراف ومنافسة ابطال العالم، والتـواجد في الفـعاليات والبـطولات العالمية. وقال «دولة الإمارات متقدمة في مجالات كثيرة، لكن الألعاب الفردية، خاصة القتالية، لم تحظ بالتقدم نفسه، وبعيدة عن المنافسات العالمية، ونحن نهدف في الأكاديمية إلى وصول الإمارات الى مصاف الدول المتقدمة في هذه الرياضة».
وأشار الى ان الأكاديمية نظمت بطولات عالمية في دبي نجحت من خلالها في جلب الإعلام الرياضي العالمي المهتم بألعاب الفنون القتالية الى دولة الإمارات حيث قامت هذه القنوات، وعلى مدار ايام متواصلة ببث تقارير يومية عن الإمارات بشكل عام، ودبي بشكل خاص.
وأكد محمد عباس ان الأكاديمية حريصة على نشر العاب الكيك بوكسينغ والتاي بوكسينغ في الإمارات من خلال تبني المواهب الصاعدة، وصقل موهبتها ومنحها فرص الاحتكاك والتدريب مع ابطال عالميين، إضافة الى إقامة بطولتين في دبي تحت اسم «الحرب على الساحل» اللتين اقيمتا في فندق الميناء السياحي ومن خلالهما ظهر ابطال إماراتيين لديهم الموهبة والقدرة على الاحتراف، مثل محمد سند محمد سليمان.
جمعية للفنون القتالية
طالب محمد عباس القائمين على إدارة الرياضة الإماراتية بسرعة انشاء جمعية خاصة بالفنون القتالية، وقال انه قدم طلبا استوفى كل الشروط، وبه تعهد بعدم تحمل الدولة أي مبالغ مالية، الى الهيئة العامة للشباب والرياضة لإنشاء جمعية باسم «الموي تاي» لكن وحتى الآن لم يصل اليه رد، بالرغم من أهمية إنشاء هذه الجمعية لأنها ستسهم في انتشار هذه الألعاب، وايضا ستلعب دورا كبيرا في صناعة البطل الإماراتي القادر على المنافسة العالمية.
وقال ان «اللاعب الروسي اعتنق الإسلام قبل فترة، وهو يحب العرب والحضارة العربية، إضافة الى أنه كان يمثل اكاديمية الفنون القتالية التي مقرها دبي في هذه البطولة العالمية، لذلك قام من تلقاء نفسه ومن دون اتفاق مسبق بارتداء الغترة والعقال، ورفع العلم الإماراتي في هذه البطولة، وهو الأمر الذي اثار اهتمام كل عشاق ومتابعي رياضة التاي بوكسينغ والكيك بوكسينغ في العالمين العربي والإسلامي.
وأشار محمد عباس الذي لعب الكاراتيه من قبل، وتولى تدريب منتخب الكاراتيه، ووصل الى عضوية مجلس إدارة اتحاد الكاراتيه قبل ان يصبح امينا لسر الاتحاد، الى انه متفرغ في هذا التوقيت للاهتمام بأكاديمية الفنون القتالية التي اسسها بمشاركة البطل العالمي واللاعب السابق في المنتخب الروسي وصاحب العلاقات الدولية الكبيرة في الكاراتيه والكيك بوكسينغ والتاي بوكسينغ فلاديمير بوردن.
وشرح صاحب أكاديمية الفنون القتالية محمد عباس قصة البطولة العالمية التي شارك فيها البطل العالمي جبار، وظهر وهو يرتدي الغترة والعقال ويحمل العلم الإماراتي، وقال «أقيمت البطولة في سنغافورة، والمباراة النهائية كانت في اميركا، وشارك فيها أفضل 16 لاعباً في العالم، وكان من بينهم البطل الروسي جبار الذي كان ممثلا لأكاديمية الفنون القتالية التي مقرها دبي، وكانت فكرة البطولة أن يتواجد الأبطال المشاركون في منزل واحد من أجل التعرّف إلى تقاليدهم وعاداتهم المختلفة، وكل اسبوع يشكلون فريقين، ويواجه بعضهم بعضاً في مباريات قوية وعنيفة، والفائزان في المجموعتين لعبا المباراة النهائية التي اقيمت في اميركا، وتمكن فيها جبار من الحصول على المركز الثالث والميدالية البرونزية».
وتابع «قام جبار من تلقاء نفسه بارتداء الغترة والعقال، ورفع العلم الإماراتي في مباريات هذه البطولة، لأنه كان يمثّل أكاديمية الفنون القتالية التي مقرها دبي، إضافة الى حبه للعرب وللمسلمين، خصوصاً بعد اعتناق الإسلام».
وأشار محمد عباس الى انه يسعى من خلال هذه الأكاديمية الى وصول العاب الفنون القتالية في دولة الإمارات الى الاحتراف ومنافسة ابطال العالم، والتـواجد في الفـعاليات والبـطولات العالمية. وقال «دولة الإمارات متقدمة في مجالات كثيرة، لكن الألعاب الفردية، خاصة القتالية، لم تحظ بالتقدم نفسه، وبعيدة عن المنافسات العالمية، ونحن نهدف في الأكاديمية إلى وصول الإمارات الى مصاف الدول المتقدمة في هذه الرياضة».
وأشار الى ان الأكاديمية نظمت بطولات عالمية في دبي نجحت من خلالها في جلب الإعلام الرياضي العالمي المهتم بألعاب الفنون القتالية الى دولة الإمارات حيث قامت هذه القنوات، وعلى مدار ايام متواصلة ببث تقارير يومية عن الإمارات بشكل عام، ودبي بشكل خاص.
وأكد محمد عباس ان الأكاديمية حريصة على نشر العاب الكيك بوكسينغ والتاي بوكسينغ في الإمارات من خلال تبني المواهب الصاعدة، وصقل موهبتها ومنحها فرص الاحتكاك والتدريب مع ابطال عالميين، إضافة الى إقامة بطولتين في دبي تحت اسم «الحرب على الساحل» اللتين اقيمتا في فندق الميناء السياحي ومن خلالهما ظهر ابطال إماراتيين لديهم الموهبة والقدرة على الاحتراف، مثل محمد سند محمد سليمان.
جمعية للفنون القتالية
طالب محمد عباس القائمين على إدارة الرياضة الإماراتية بسرعة انشاء جمعية خاصة بالفنون القتالية، وقال انه قدم طلبا استوفى كل الشروط، وبه تعهد بعدم تحمل الدولة أي مبالغ مالية، الى الهيئة العامة للشباب والرياضة لإنشاء جمعية باسم «الموي تاي» لكن وحتى الآن لم يصل اليه رد، بالرغم من أهمية إنشاء هذه الجمعية لأنها ستسهم في انتشار هذه الألعاب، وايضا ستلعب دورا كبيرا في صناعة البطل الإماراتي القادر على المنافسة العالمية.