اصل كلمة فرعون افادة عنها
باثار مصر لقب يشير الى حاكم مصر وهو لقب الملك فمن اين جاء علماء المصريات بكلمة فرعون او الفراعنة لقب لحاكم) يقول سيريل الد ريد :ان القصر كان يسمى ( البيت الكبير ) او(
برعو ) وقد تحولت / هذه الكلمة المصرية الى كلمة ( فرعو ) في اللغة العبرية(اللهجة العربية الارامية الغربية) ثم الى ( فرعون ) باللغة العربية ثم اصبحت هذه الكلمة لقب يطلق على الحاكم -- والغريب ان علماء الاثار المصرية الغربيين تركوا كلمة الملك الموجودة بالكتابات القديمة والواضحة وذهبوا الى تخمين لقب على انه لقب للحاكم -- وقالوا: ان هذا اللقب هو على غرار هرقل وكسرى، ولكنهم مخطؤن -- لان الاثار العربية لم تسجل لقب للحاكم غير لقب الملك ،والفرق بين الملك والقاب حكام الروم والفرس فرق كبير - لان كلمة الملك هي كلمة مطلقة للشخص الحاكم وهي تخول له اتخاذ قرار الحرب والسلم لوحده دون الرجوع لاحد -- واما حاكم الروم فهو لايستطيع اتخاذ اي قرار دون الرجوع الى طبقة النبلاء او مجلس الشيوخ ،فان وافقوا على قراره نفذه ،وان رفضوا قراره الغاه .وكذالك الحاكم في دولة الفرس، فان اي قرار يتخذه يجب موافقة الكهنوة (الكهنوت) او رجال الدين لمعبد النار - -- (وعليه يكون ) الشخص الذي حكم ضمن الوطن العربي لم يلقب بغير الملك -
واقول لسيريل الدريد: - ان العرب لم يتحدثوا عن ملوك مصر بانهم فراعنة قبل الاسلام وحتى القران لم يتحدث عن ملوك مصر انهم فراعنه -- وقد يقول احدهم ان القران ذكر فرعون موسى -اقول: ان هذا الذي ذكره الله بفرعون هو ملك لمصر لم يسميه الله بالملك لادعائه الالوهية من دون الله وان كلمة فرعون باللغة العربية تعني العاتي المتكبر، وان الله سمى الحاكم على زمن يوسف عليه السلام باسم الملك لقول الله ( وقال الملك ائتوني به استخلصه لنفسي ) فان كل الاثار في بلاد الوطن العربي تخبرنا بان اسم الحاكم هو الملك -- ان الغربيين يريدون ان يلبسونا قميص ليسى بقياسنا ويحاولون اخفاء قميصنا الحقيقي --
من الغريب ان لايكون للعرب اي دور في كتابة تارخ اثار مصر القديمة واكتفى العرب بالنقل فقط وانا ارى ان الغربيين ليسو اقدر من العرب في فهم اثارهم ------ بل (نحن) اصحاب هذه الارض التي اقيمت عليها هذه الاثار، ومن حقنا معرفة حقيقتها. ------
باثار مصر لقب يشير الى حاكم مصر وهو لقب الملك فمن اين جاء علماء المصريات بكلمة فرعون او الفراعنة لقب لحاكم) يقول سيريل الد ريد :ان القصر كان يسمى ( البيت الكبير ) او(
برعو ) وقد تحولت / هذه الكلمة المصرية الى كلمة ( فرعو ) في اللغة العبرية(اللهجة العربية الارامية الغربية) ثم الى ( فرعون ) باللغة العربية ثم اصبحت هذه الكلمة لقب يطلق على الحاكم -- والغريب ان علماء الاثار المصرية الغربيين تركوا كلمة الملك الموجودة بالكتابات القديمة والواضحة وذهبوا الى تخمين لقب على انه لقب للحاكم -- وقالوا: ان هذا اللقب هو على غرار هرقل وكسرى، ولكنهم مخطؤن -- لان الاثار العربية لم تسجل لقب للحاكم غير لقب الملك ،والفرق بين الملك والقاب حكام الروم والفرس فرق كبير - لان كلمة الملك هي كلمة مطلقة للشخص الحاكم وهي تخول له اتخاذ قرار الحرب والسلم لوحده دون الرجوع لاحد -- واما حاكم الروم فهو لايستطيع اتخاذ اي قرار دون الرجوع الى طبقة النبلاء او مجلس الشيوخ ،فان وافقوا على قراره نفذه ،وان رفضوا قراره الغاه .وكذالك الحاكم في دولة الفرس، فان اي قرار يتخذه يجب موافقة الكهنوة (الكهنوت) او رجال الدين لمعبد النار - -- (وعليه يكون ) الشخص الذي حكم ضمن الوطن العربي لم يلقب بغير الملك -
واقول لسيريل الدريد: - ان العرب لم يتحدثوا عن ملوك مصر بانهم فراعنة قبل الاسلام وحتى القران لم يتحدث عن ملوك مصر انهم فراعنه -- وقد يقول احدهم ان القران ذكر فرعون موسى -اقول: ان هذا الذي ذكره الله بفرعون هو ملك لمصر لم يسميه الله بالملك لادعائه الالوهية من دون الله وان كلمة فرعون باللغة العربية تعني العاتي المتكبر، وان الله سمى الحاكم على زمن يوسف عليه السلام باسم الملك لقول الله ( وقال الملك ائتوني به استخلصه لنفسي ) فان كل الاثار في بلاد الوطن العربي تخبرنا بان اسم الحاكم هو الملك -- ان الغربيين يريدون ان يلبسونا قميص ليسى بقياسنا ويحاولون اخفاء قميصنا الحقيقي --
من الغريب ان لايكون للعرب اي دور في كتابة تارخ اثار مصر القديمة واكتفى العرب بالنقل فقط وانا ارى ان الغربيين ليسو اقدر من العرب في فهم اثارهم ------ بل (نحن) اصحاب هذه الارض التي اقيمت عليها هذه الاثار، ومن حقنا معرفة حقيقتها. ------