فــأغــمـضـت عــيـنـيـهـا نـــشــوة.. وحــيــن فـتـحـتـها.. لم تــجـده أمـامـهـا..
قـــــــال لــــهـــا أحــــبـــك.
. فـــمــنــحــتــه عــيــنــيــهــا.. وحــيــن رأى الـدنـيـا بـشـكـل أوضـــح.. اكـتـشـف وجــود أخـريـات أجـمـل مـنـها.. فـــعــشــق امــــــرأة ســـواهـــا!
قــــالـــت لـــــــه أحــــبـــك.
فكانت تزرع في صباح كل يوم وردة حمراء في طريقه.. وكــان يـقـطف الـوردة فـي مـساء الـيوم ذاتـه لـيـهديها لامرأة أخــرى
قــــالـــت لـــــــه أحـــبـــك..
فــــــــــــازداد ثــــــقـــــة.. وفـــــــــــــخــــــــــــرا.. وتــضـخـمـا وغـــــرورا.. وانــفـجـرت ذات يــــوم فـــي وجــهـه فــــشـــوّه أجـــمـــل مــا فــيـهـا!
قــــالـــت لـــــــه أحــــبـــك..
وأوصـــتـــه بــكــتـمـان الـــســر.. فــنــشـر الــخـبـر بــيــن رفــاقــه.. ومـنـحهم تـذاكـر مجانية لـلدخول إلى حـياته.. و مـتـابعة أحــداث حـكاية عـاطفية بـطلها.هـو!
قـــــــال لــــهـــا أحــــبـــك..
ومـــنــحــهــا وردة حـــــمــــراء.. فــمــنـحـتـه عــمــرهــا كـــلـــه.. وعــاشــا تــجـربـة حــب جـمـيـله.. ومـــع مـــرور الأيــام فـشـلت الـتـجربة.. فــــخـــســـر هــــــــــو وردة.. وخـــســـرت هــــــي عـــمـــرا..!
قــال لـهـا فــي الـصـباح الـبـاكر احـبـك..
فـطـارت وحـلـقت بـأجـنحة الـخـيال فـرحـا.. وهـمـس فــي أذنيها فـي مـساء الـيوم ذاتـه.. أننا يــا حـبـيبتي فــي الأول مــن أبـريل.. فـسـقطت عـلـى أرض الـواقع..وانكسر الـجناح.!
قـــــــال لــــهـــا أحــــبـــك..
وتــــــــــزوج بأخرى.. فـأدركـت أن الـحـب لــدى الـبـعض شــيء.. والـــــزواج شــــــي آخــــــر.!
قـــــــال لــــهـــا أحــــبـــك..
فـأنـت اجـمـل امــرأة رأيـتـها فــي حـياتي.. فــوثــقـت بـــــه ثــقــة عــمـيـاء.. ومــنــحــتـه بــــــلا حــــــدود.. وفي غمرة سعادتها به انسحب من حياتها كلصوص الليل.. فـاكـتشفت أنـها أغـبى امـرأة رآهـا فـي حـياته!
قـــــــال لــــهـــا أحــــبـــك..
وأخـــلـــص لـــهـــا بـــإصــرار .. فــخــانـتـه بـــالإصـــرار ذاتـــــه.. فــطــلـقـهـا بـــــــلا تــــــردد .. وأصـبـح يـخـون بـعـدها كــل امـرأة يـلتقيها!
قــــالـــت لـــــــه أحــــبـــك..
وخـــشـــيـــت أن يــقــتــلـهـا ردّه.. تـأخـر عـليها فـي الـرد كـثيرا .. فقتلها الانـتظار!
قـــــــال لــــهـــا أحــــبـــك..
وســأمــنـحـك طـــفـــلا جــمــيـلا.. فـكـانت تـتـحسس بـطـنها فــي كــل يـوم.. وتــحــلــم بــالــطـفـل الــمـرتـقـب.. ولــيـلـة الـبـارحـة تـحـسـست ظـهـرهـا.. فــوجـدت خـنـجـر الـغـدر مـغـروس فـيـه!
قــــال لــهـا فـــي لـحـظـة الـــوداع.. أحـــبـــك .وســأحــبــك لـــلأبــد..
ولـــــن أنـــســاك مــــا حــيـيـت.. وبــعـد ســنـوات (قـلـيـلة) لقيها صــدفـة.. فــحــدّق فــــي وجــهـهـا طــويــلا.. وســـألــهــا مـــــــن تـــكـــوني!
أهذا أنت أيها الرجل؟؟
لا تنسو الردود
فهي اقل ما يمكن
قـــــــال لــــهـــا أحــــبـــك.
. فـــمــنــحــتــه عــيــنــيــهــا.. وحــيــن رأى الـدنـيـا بـشـكـل أوضـــح.. اكـتـشـف وجــود أخـريـات أجـمـل مـنـها.. فـــعــشــق امــــــرأة ســـواهـــا!
قــــالـــت لـــــــه أحــــبـــك.
فكانت تزرع في صباح كل يوم وردة حمراء في طريقه.. وكــان يـقـطف الـوردة فـي مـساء الـيوم ذاتـه لـيـهديها لامرأة أخــرى
قــــالـــت لـــــــه أحـــبـــك..
فــــــــــــازداد ثــــــقـــــة.. وفـــــــــــــخــــــــــــرا.. وتــضـخـمـا وغـــــرورا.. وانــفـجـرت ذات يــــوم فـــي وجــهـه فــــشـــوّه أجـــمـــل مــا فــيـهـا!
قــــالـــت لـــــــه أحــــبـــك..
وأوصـــتـــه بــكــتـمـان الـــســر.. فــنــشـر الــخـبـر بــيــن رفــاقــه.. ومـنـحهم تـذاكـر مجانية لـلدخول إلى حـياته.. و مـتـابعة أحــداث حـكاية عـاطفية بـطلها.هـو!
قـــــــال لــــهـــا أحــــبـــك..
ومـــنــحــهــا وردة حـــــمــــراء.. فــمــنـحـتـه عــمــرهــا كـــلـــه.. وعــاشــا تــجـربـة حــب جـمـيـله.. ومـــع مـــرور الأيــام فـشـلت الـتـجربة.. فــــخـــســـر هــــــــــو وردة.. وخـــســـرت هــــــي عـــمـــرا..!
قــال لـهـا فــي الـصـباح الـبـاكر احـبـك..
فـطـارت وحـلـقت بـأجـنحة الـخـيال فـرحـا.. وهـمـس فــي أذنيها فـي مـساء الـيوم ذاتـه.. أننا يــا حـبـيبتي فــي الأول مــن أبـريل.. فـسـقطت عـلـى أرض الـواقع..وانكسر الـجناح.!
قـــــــال لــــهـــا أحــــبـــك..
وتــــــــــزوج بأخرى.. فـأدركـت أن الـحـب لــدى الـبـعض شــيء.. والـــــزواج شــــــي آخــــــر.!
قـــــــال لــــهـــا أحــــبـــك..
فـأنـت اجـمـل امــرأة رأيـتـها فــي حـياتي.. فــوثــقـت بـــــه ثــقــة عــمـيـاء.. ومــنــحــتـه بــــــلا حــــــدود.. وفي غمرة سعادتها به انسحب من حياتها كلصوص الليل.. فـاكـتشفت أنـها أغـبى امـرأة رآهـا فـي حـياته!
قـــــــال لــــهـــا أحــــبـــك..
وأخـــلـــص لـــهـــا بـــإصــرار .. فــخــانـتـه بـــالإصـــرار ذاتـــــه.. فــطــلـقـهـا بـــــــلا تــــــردد .. وأصـبـح يـخـون بـعـدها كــل امـرأة يـلتقيها!
قــــالـــت لـــــــه أحــــبـــك..
وخـــشـــيـــت أن يــقــتــلـهـا ردّه.. تـأخـر عـليها فـي الـرد كـثيرا .. فقتلها الانـتظار!
قـــــــال لــــهـــا أحــــبـــك..
وســأمــنـحـك طـــفـــلا جــمــيـلا.. فـكـانت تـتـحسس بـطـنها فــي كــل يـوم.. وتــحــلــم بــالــطـفـل الــمـرتـقـب.. ولــيـلـة الـبـارحـة تـحـسـست ظـهـرهـا.. فــوجـدت خـنـجـر الـغـدر مـغـروس فـيـه!
قــــال لــهـا فـــي لـحـظـة الـــوداع.. أحـــبـــك .وســأحــبــك لـــلأبــد..
ولـــــن أنـــســاك مــــا حــيـيـت.. وبــعـد ســنـوات (قـلـيـلة) لقيها صــدفـة.. فــحــدّق فــــي وجــهـهـا طــويــلا.. وســـألــهــا مـــــــن تـــكـــوني!
أهذا أنت أيها الرجل؟؟
لا تنسو الردود
فهي اقل ما يمكن