يعمل المشي على تحسين عمل القلب:
إذ يفيد المشي فيتحسين أداء القلب والمحافظة على صحته وخفض الكولسترول و خفض ضغط الدم و تحسينالتمثيل الغذائي والاستفادة من العناصر الغذائية، إذ تشير الدراسات إلى أن معدلالتمثيل الغذائي يكون بطيئا لدى الإنسان البدين الذي لا يمارس الحركة، بينماالتمثيل الغذائي يكون سريعاً لدى من يمارس الحركة أو الرياضة و يقوي العظام ويحافظعلى صحة المفاصل و يقوي العضلات و يخفف من حدة التوتر النفسي، إذ أن الرياضة بشكلعام تساعد على إفراز هرمون الإندروفين الذي يمنح الإنسان الشعور بالراحة والسعادة. ورياضة المشي بذلك تخفف من حدة التوتر والشعور بالقلق والاضطرابات الناجمة عن ضغوطالحياة اليومية التي لا تنتهي. وعن طريق مزاولة الأنشطة الرياضية بما في ذلك رياضةالمشي يحصل الإنسان على مفهوم الذات من الناحية الايجابية حيث يشعر بالسعادةوالسرور والنظرة المتفائلة عن شخصيته و ذاته.
الأمر الذي يجب الإيمان بهوالاقتناع التام بجدواه ضرورة المشي على أي حال من الأحوال ولاشك أن الخالق سبحانهوتعالى حين جعل المشي سمة في كل إنسان علم انه سيحفظ توازن الإنسان ويحافظ علىلياقته لأبسط أنواع الرياضة فبمجرد المشي يكتسب الإنسان الكثير من اللياقة البدنيةويقضي على الكثير من الإمراض التي يمكن أن تعتري الإنسان لكثرة جلوسه وقلة حركتهوالمشي هو الرياضة الوسط بين الرياضات فلا هو بالعنيف فيجهد الجسد ويؤدي إلى تضخمالعضلات كما نراه عند الذين يمارسون ألعاب القوى ولا هو سيء لدرجة وصول الإنسان معهإلى الترهل لذا كان المشي هو الحل الوسط لمقاومة ما ينتج جراء تركه .
المشيواللياقة البدنية :
إن المشي من أقل التمارين الرياضية ضرراً على المفاصل،والأقل في احتمالات الإصابة خلال التمارين.
المشي من التمارين التي يحرقفيها الأكسجين (أيروبك)، وهو بالتالي يفيد القلب والرئتين ويحسن من الدورةالدموية.
المشي من الرياضات المتوسطة الإجهاد التي تساعد الناس على المحافظةعلى لياقتهم ورشاقتهم بحرق الطاقة الزائدة، ويقوي العضلات والجهاز الدوري ويحسن مناستخدام الأكسجين والطاقة في الجسم. ولذلك يقلل من المخاطر المرتبطة بالسمنةوالسكري وسرطان الثدي وسرطان القولون وأمراض القلب.
يعتبر المشي مشابهاًلتمارين حمل الأثقال، فالمشي بقامة مستقيمة متزنة يقوي العضلات في الأرجل والبطنوالظهر، ويقوي العظام ويقلل من إصابتها بالهشاشة.
يفيد المشي في التخلص منالضغوط النفسية والقلق والإجهاد اليومي، ويحسن من الوضع النفسي ومن تجاوب الجهازالعصبي (اليقضة) وهذا ناتج من المركبات التي يفرزها الجسم خلال المشي.
يساعدالمشي على التخلص من الوزن الزائد، وهذا بالطبع يعتمد على مدة المشي وسرعته (مقدارالجهد المبذول). فالشخص الذي يمشي بمعدل 4 كم/ ساعة يحرق ما بين 200 – 250 سعراًحرارياً في الساعة (22 – 28 جرام من الدهون)
و أكدت مقالة نشرت في مجلة b.m.t الشهيرة أنه للوقاية من مرض شرايين القلب والجلطة القلبية يجب على الإنسان أنيمارس نوعا من أنواع الرياضة البدنية كالمشي السريع، أو الجري، أو السباحة لمدة 20 - 30 دقيقة مرتين أو ثلاث مرات في الأسبوع على الأقل.
ولهؤلاء نقول: لميحثنا رسول الله (عليه وعلى اله الصلاة والسلام) على المشي إلى المساجد مرتين أو ثلاثًا فيالأسبوع؛ بل خمس مرات في اليوم الواحد، وقد يكون المسجد على بعد عشر دقائق أويزيد
إذ يفيد المشي فيتحسين أداء القلب والمحافظة على صحته وخفض الكولسترول و خفض ضغط الدم و تحسينالتمثيل الغذائي والاستفادة من العناصر الغذائية، إذ تشير الدراسات إلى أن معدلالتمثيل الغذائي يكون بطيئا لدى الإنسان البدين الذي لا يمارس الحركة، بينماالتمثيل الغذائي يكون سريعاً لدى من يمارس الحركة أو الرياضة و يقوي العظام ويحافظعلى صحة المفاصل و يقوي العضلات و يخفف من حدة التوتر النفسي، إذ أن الرياضة بشكلعام تساعد على إفراز هرمون الإندروفين الذي يمنح الإنسان الشعور بالراحة والسعادة. ورياضة المشي بذلك تخفف من حدة التوتر والشعور بالقلق والاضطرابات الناجمة عن ضغوطالحياة اليومية التي لا تنتهي. وعن طريق مزاولة الأنشطة الرياضية بما في ذلك رياضةالمشي يحصل الإنسان على مفهوم الذات من الناحية الايجابية حيث يشعر بالسعادةوالسرور والنظرة المتفائلة عن شخصيته و ذاته.
الأمر الذي يجب الإيمان بهوالاقتناع التام بجدواه ضرورة المشي على أي حال من الأحوال ولاشك أن الخالق سبحانهوتعالى حين جعل المشي سمة في كل إنسان علم انه سيحفظ توازن الإنسان ويحافظ علىلياقته لأبسط أنواع الرياضة فبمجرد المشي يكتسب الإنسان الكثير من اللياقة البدنيةويقضي على الكثير من الإمراض التي يمكن أن تعتري الإنسان لكثرة جلوسه وقلة حركتهوالمشي هو الرياضة الوسط بين الرياضات فلا هو بالعنيف فيجهد الجسد ويؤدي إلى تضخمالعضلات كما نراه عند الذين يمارسون ألعاب القوى ولا هو سيء لدرجة وصول الإنسان معهإلى الترهل لذا كان المشي هو الحل الوسط لمقاومة ما ينتج جراء تركه .
المشيواللياقة البدنية :
إن المشي من أقل التمارين الرياضية ضرراً على المفاصل،والأقل في احتمالات الإصابة خلال التمارين.
المشي من التمارين التي يحرقفيها الأكسجين (أيروبك)، وهو بالتالي يفيد القلب والرئتين ويحسن من الدورةالدموية.
المشي من الرياضات المتوسطة الإجهاد التي تساعد الناس على المحافظةعلى لياقتهم ورشاقتهم بحرق الطاقة الزائدة، ويقوي العضلات والجهاز الدوري ويحسن مناستخدام الأكسجين والطاقة في الجسم. ولذلك يقلل من المخاطر المرتبطة بالسمنةوالسكري وسرطان الثدي وسرطان القولون وأمراض القلب.
يعتبر المشي مشابهاًلتمارين حمل الأثقال، فالمشي بقامة مستقيمة متزنة يقوي العضلات في الأرجل والبطنوالظهر، ويقوي العظام ويقلل من إصابتها بالهشاشة.
يفيد المشي في التخلص منالضغوط النفسية والقلق والإجهاد اليومي، ويحسن من الوضع النفسي ومن تجاوب الجهازالعصبي (اليقضة) وهذا ناتج من المركبات التي يفرزها الجسم خلال المشي.
يساعدالمشي على التخلص من الوزن الزائد، وهذا بالطبع يعتمد على مدة المشي وسرعته (مقدارالجهد المبذول). فالشخص الذي يمشي بمعدل 4 كم/ ساعة يحرق ما بين 200 – 250 سعراًحرارياً في الساعة (22 – 28 جرام من الدهون)
و أكدت مقالة نشرت في مجلة b.m.t الشهيرة أنه للوقاية من مرض شرايين القلب والجلطة القلبية يجب على الإنسان أنيمارس نوعا من أنواع الرياضة البدنية كالمشي السريع، أو الجري، أو السباحة لمدة 20 - 30 دقيقة مرتين أو ثلاث مرات في الأسبوع على الأقل.
ولهؤلاء نقول: لميحثنا رسول الله (عليه وعلى اله الصلاة والسلام) على المشي إلى المساجد مرتين أو ثلاثًا فيالأسبوع؛ بل خمس مرات في اليوم الواحد، وقد يكون المسجد على بعد عشر دقائق أويزيد